احلى الصبايا

,’، نحن سعداء بتشريفك لمنتدانا
’,، فأهلاً بك عطْراً فوَّاحاً ينثرُ شذاه في كلِّ الأَرجاء ,’،
,’، وأهلاً بك قلماً راقياً وفكراً واعياً نشتاقُ لنزفه ’,،
’,، وكلنا أملٌ بأن تجد هنا ,’،
,’، مايسعدك ويطَيِّب خاطرك ’,،
’,، فِي إنْتظَارِ هطولِ سحابة إبداعك ,’،
,’، نتمنى لَك التوفيق ومزيداً من التوهج ان لم تكن
مسجل قم بعملية التسجيل الان ’,،

’,، تَحيّاتِي وَتَقْديرِي ,’،


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

احلى الصبايا

,’، نحن سعداء بتشريفك لمنتدانا
’,، فأهلاً بك عطْراً فوَّاحاً ينثرُ شذاه في كلِّ الأَرجاء ,’،
,’، وأهلاً بك قلماً راقياً وفكراً واعياً نشتاقُ لنزفه ’,،
’,، وكلنا أملٌ بأن تجد هنا ,’،
,’، مايسعدك ويطَيِّب خاطرك ’,،
’,، فِي إنْتظَارِ هطولِ سحابة إبداعك ,’،
,’، نتمنى لَك التوفيق ومزيداً من التوهج ان لم تكن
مسجل قم بعملية التسجيل الان ’,،

’,، تَحيّاتِي وَتَقْديرِي ,’،

احلى الصبايا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
احلى الصبايا

موضة جمال اناقة

بقلوب ملؤها المحبةوأفئدة تنبض بالمودةوكلمات تبحث عن روح الاخوةنقول لكِ أهلا وسهلااهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنابكل سعادة وبكل عزة

التوقيت مكة المكرمة

المواضيع الأخيرة

» كيف تجلط زوجتك
الفرق بين الحب والجنس I_icon_minitimeالخميس يونيو 09, 2011 11:42 am من طرف اسيرة الحب

» قالوا عن النساء
الفرق بين الحب والجنس I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 13, 2009 3:41 am من طرف midoo_1133

» تابع روائع الكلام
الفرق بين الحب والجنس I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 13, 2009 3:40 am من طرف midoo_1133

» روائع الكلام
الفرق بين الحب والجنس I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 13, 2009 3:39 am من طرف midoo_1133

» تاجيل المصالحه الفلسطينية
الفرق بين الحب والجنس I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 13, 2009 3:37 am من طرف midoo_1133

» صناعة الغباء
الفرق بين الحب والجنس I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 13, 2009 1:49 am من طرف midoo_1133

» ليتني اعود صغيرا
الفرق بين الحب والجنس I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 13, 2009 1:39 am من طرف midoo_1133

» اليورانيوم المخصب واضراره
الفرق بين الحب والجنس I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 13, 2009 1:35 am من طرف midoo_1133

» من هم الفراعنة اصحاب الحضارة
الفرق بين الحب والجنس I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 13, 2009 1:31 am من طرف midoo_1133

سحابة الكلمات الدلالية

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 180 مساهمة في هذا المنتدى في 124 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 310 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو adel001 فمرحباً به.

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 17 بتاريخ السبت أكتوبر 10, 2009 12:21 pm

التبادل الاعلاني

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

مايو 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية


    الفرق بين الحب والجنس

    avatar
    NOUR


    عدد المساهمات : 34
    تاريخ التسجيل : 20/08/2009
    الموقع : اليونان_جزيرة كريت_خانيا

    الفرق بين الحب والجنس Empty الفرق بين الحب والجنس

    مُساهمة  NOUR الخميس أغسطس 20, 2009 8:37 am

    كان
    الإغريق القدماء لا يعترفون إلا بالحب الجنسى , لكن أفلاطون جعل للحب معنى
    متساميا وجعل له درجات متصاعدة سنذكرها فيما بعد , وسمى هذا النوع من الحب
    المتسامى " الحب الأفلاطونى " . ثم عاد فرويد مرة أخرى للمفهوم الإغريقى
    وقال بأن الحب ماهو إلا مظهر لغرائز الجنس , ويختلف التعبير عنه بحسب تطور
    الليبيدو (الطاقة الجنسية) عند الشخص ابتداءا بالطفولة وانتهاءا بالكهولة
    , وقد يحدث نكوص (عودة إلى أنماط بدائية للحب كانت سائدة فى المراحل
    المبكرة ) أو تثبيت (توقف عند نمط أو أنماط معينة للحب رغم تغير مراحل
    العمر ), وقد يحدث تسامى (أن يعبر الإنسان عغن حبه فى صور ذات قيمة
    اجتماعية عالية كالفنون أو الآداب أو السلوكيات الإجتماعية الراقية
    كالإيثار ورعاية الأطفال والمسنين والضعفاء) .

    كان فرويد يرى أنه
    لاشى اسمه الحب وإنما هو الجنس , وبالتالى حاول أن يمسح من تاريخ البشرية
    شيئاً اسمه الحب على اعتبار أنه وهم أو هو وسيلة فقط للوصول إلى الجنس وأن
    كل الغزل والأشعار والفنون ماهى إلا مقدمات للجنس , أى أن الجنس هو الأصل
    والحب هو الفرع . وقد كان وراء هذا الرأى وغيره موجات من الإنفجار
    والإنحلال الجنسى بكل أنواعه , فهل ياترى كان هذا الكلام صحيحاً , وما مدى
    صحته بشكل خاص فى العلاقة الزوجية ؟

    دون الدخول فى تنظيرات معقدة أو محاولات فلسفية نحاول ان نرى مساحة كل من الحب والجنس فى الوعى الانسانى وارتباطات كل منهما .

    الجنس
    ( فى حالة انفصاله عن الحب ) فعل جسدى محدود زماناًًًً ومكاناً ولذة , أما
    الحب فهو احساس شامل ممتد فى النفس بكل أبعادها وفى الجسد بكل أجزائه ,
    وهو لا يتوقف عند حدود النفس والجسد بل يسرى فى الكون فيشيع نوراً عظيماً
    .
    الجنس حالة مؤقتة تنتهى بمجرد إفراغ الشهوة , أما الحب فهو حالة
    دائمة تبدأ قبل إفراغ الشهوة وتستمر بعدها , فالشهوة تعيش عدة دقائق والحب
    يعيش للأبد .
    والرغبة الجنسية قد تذبل أو تموت فى حالة المرض أو الشيخوخه , ولكن الحب لايتأثر كثيراً بتلك العوارض فى حالة كونه حباً أصيلاً .
    الحب غاية والجنس وسيلة
    الحب شعور مقدس , والجنس ( فى حالة أنفصاله عن الحب ) ليس مقدساً .

    الحب يخلق الرغبة فى الاقتراب الجميل والتلامس الرقيق والتلاقى المشروع تحت مظلة السماء ويأتى الجنس كتعبير عن أقصى درجات القرب .

    المحبون
    ليسوا متعجلين على الجنس كهدف ... وإنما يصلون إليه كتطور طبيعى لمشاعرهم
    الفياضة وبالتالى حين يصلون إليه يمارسونه بكل خلجات أجسادهم وبكل جنبات
    أرواحهم , وحين تحدث الشهوة يهتز لها الجسد كما تهتز لها الروح .
    الجنس فى كنف الحب له طعم آخر مختلف تراه فى نظرة الرغبة الودودة قبله وأثناءه وتراه فى نظرة الشكر والإمتنان ولمسات الود من بعده .

    الحب
    هو التقاء انسان ( بكل أبعاده ) بإنسان آخر ( بكل أبعاده ) ...... رحلة من
    ذات لذات .. عبور للحواجز التى تفصل بين البشر .. أما الجنس ( المجرد من
    الحب ) فهو التقاء جسد محدود بجسد محدود , وأحيانا لا يكون التقاء جسد
    بجسد بل التقاء عضو جسدى بعضو جسدى أخر .

    وفى ظل الحب يتجاوز الجنس
    كثيراً من التفاصيل فتصبح وسامة الرجل أو فحولته غير ذات أهمية , ويصبح
    جمال وجه المرأة أو نضارة جسدها شيئا ثانويا .. الأهم هنا هو الرغبة فى
    الاقتراب والالتقاء والذوبان .

    حين يلتقى اثنان فى علاقة غير
    مشروعة ومنزوعة الحب فإنهما يكرهان بعضهما , وربما يكرهان أنفسهما بعد
    الإنتهاء من هذه العلاقة الآثمة ويحاول كل منهما الإبتعاد عن الآخر
    والتخلص منه كأنه وصمة ... أما فى حالة اللقاء المشروع فى كنف الحب فإن
    مشاعر المودة والرضا والإمتنان تسرى فى المكان وتحيط الطرفين بجو من
    البهجة السامية .

    فى وجود الحب الحقيقى وفى ظل العلاقة الزوجية
    المشروعه لا يصبح لعدد مرات الجماع أو أو أوضاعه أو طول مدته أو جمال
    المرأة أو قدرة الرجل , لا يصبح لهذه الأشياء الأهمية القصوى , فهى أشياء
    ثانوية فى هذه الحالة , أما حين يغيب الحب تبرز هذه الأشياء كمشكلات ملحة
    يشكو منها الطرفان مر الشكوى , أو يتفنن فيها ممارسى الجنس للجنس فيقرأون
    الكتب الجنسية , ويتصفحون المجلات , ويشاهدون المواقع الجنسية بحثاً عن
    اللذة الجسدية الخالصة , ومع ذلك فهم لا يرتوون ولا يشعرون بالرضا أو
    السعادة , لأن هذه المشاعر من صفات الروح , وهم قد جردوا الجنس من روحه ..
    وروح الجنس هو الحب المقدس السامى .. فالباحثين عن الجنس للجنس أشبه بمن
    يشرب من ماء البحر .

    وفى وجود الحب يسعى كل طرف لإرضاء الآخر
    بجانب إرضاء نفسه أثناء العلاقة الجنسية , بل إن رضا أحد الطرفين أحيانا
    يأتى من رضا الطرف الأخر وسعادته , فبعض النساء مثلاً لا يصلن للنشوة
    الجنسية ( الرعشة أو الإرجاز ) ولكن الزوجة فى هذه الحالة تسعد برؤية
    زوجها وقد وصل الى هذه الحالة وتكتفى بذلك وكأنها تشعر بالفخر والثقة أنها
    أوصلته الى هذه الحالة كما تشعر بالسعادة والرضا انها أسعدته وأرضته ويشعر
    هو أيضاً بذلك .. أما فى غياب الحب فتتحول العلاقة الجنسية إلى استعراض
    جنسى بين الطرفين فتتزين المرأة وتتفنن فى إظهار مفاتنها لتسعد هى بذلك
    وترى قدرتها على سلب عقل الرجل وربما لا تشعر هى بأى مشاعر جنسية أو
    عاطفية فهى تقوم بدور الإغراء والغواية فقط ... وأيضاً الرجل نجده يهتم
    بإستعراض قدرته فقط أمام المرأة , وإذا لم تسعفه قدرته الذاتية استعان
    بالمنشطات لكى يرفع رأسه فخراً ويعلن تفوقه الذكورى دونما اهتمام إذا ما
    كانت هذه الأشياء مطلباً للمرأة أو إسعاداً لها أم لا , المهم أن يشعر هو
    بذاته .

    فى وجود الحب لايؤثر شيب الشعر ولا تجاعيد الوجه ولا
    ترهلات الجسم , فلقد رأيت من خلال مهنة العلاج النفسى أزواجا فى
    الثمانينات من عمرهم يشعرون بإشباع عاطفى وجنسى فى علاقتهما حتى ولو فشلا
    فى إقامة علاقة كامله , فى حين أن هناك فتيات فى ريعان الشباب يتمتعن
    بجمال صارخ ولكنهن يعجزن عن الاشباع الجنسى لهن أو لغيرهن على الرغم من
    علاقاتهن المتعددة , لأن تلك العلاقات تخلو من الحب الحقيقى والعميق
    اللازم للإشباع . فالجنس لدى المحبين نوع من التواصل الوجدانى والجسدى ,
    وبالتالى فهو يحدث بصور كثيرة ويؤدى إلى حالة من الإشباع والرضا .

    فقد
    حكى لى أحد المسنين ( حوالى 80 سنة ) بأن متعته الجسدية والعاطفية تتحقق
    حين ينام فى السرير بجوار زوجته (75سنة ) فتلمس ساقه ساقها لا أكثر .

    فالاشباع
    هنا ليس اشباعاً فسيولوجياً فقط وإنما هو نوع من الإرتواء النفسى يتبعه
    إشباع فسيولوجى أو حتى لا يتبعه فى بعض الأحيان فيكون الإرتواء النفسى
    كافياً خاصة حين يتعذر الاشباع الفسيولوجى بسبب السن أو المرض .

    وهذا
    المستوى من الوعى الإنسانى والوجدانى ومن الثراء فى وسائل التواصل
    والتعبير يحمى الرجل والمرأة من مخاوف الكبر والشيخوخة لأنه يعطى الفرصة
    للإستمرار حتى اللحظات الأخيرة من العمر فى حالة التواصل الودود المحب ,
    بل ربما لا نبالغ اذا قلنا أن الزوجين المحبين ذوى الوعى الممتد يشعران
    بأن علاقتهما ممتدة حتى بعد الموت فهما سيلتقيان حتماً فى العالم الآخر
    ليواصلا ما بدآه فى الدنيا من علاقة حميمة فى جنة الله فى الآخرة , وهذا
    هو أرقى مستويات الوعى الإنسانى وأرقى مستويات العلاقة الحميمة التى
    يتزاوج فيها الحب والجنس.
    فمارئيكم انتم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 12:40 am